ارتفعتْ قامات النخيل الباسقة في مدينة كربلاء المقدّسة مؤكدةً على هويتها وإنتمائها لأرض النخيل والرافدين.. جهودٌ كبيرة بذلتها شعبتا الحدائق والإنارة في مديرية بلدية المحافظة، لتزيين شوارع المدينة ومقتربات المجسّرات.. بباقة من النخيل ضمن مشروعها الأبرز (زراعة 1000 نخلة).. والذي أضفى رونقاً ساحراً على منظر المدينة التي تفتح أبوابَها لزائري الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهما السلام).
المصوّر (فاضل المياحي) يُطلعكم عبر تقريره المصوّر الذي أعدّه لـ (موقع كربلاء الإخباري).. على جمال مدينة كربلاء المقدسة وهي تحفلُ بقامات النخيل الباسقة وأقراطها الذهبية وكأنّها مآذنُ تصدحُ بالحبِّ والسلام..
موقع كربلاء الإخباري